مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الحسين ابوهوش | ||||
الضباشي | ||||
الحسن سلمي | ||||
أبو يحيى | ||||
said26p | ||||
amjdtaza | ||||
abou aimrane0834 | ||||
oumalaeddine | ||||
sociologue | ||||
aqdazsne |
منع النسخ
المؤسسات السياسية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المؤسسات السياسية
توافق العديد من المفكرين بناجاح المعرفة العلمية بين فروع المعرفة ،الشئ الذي يفسر وصفها بالقيمة المشروطة وفق ما تقدمه المبادرة الذاتية المحكومة بالقوانين الفيزيائية والقيم الأخلاقية على حد سواء ، فبـمـجـرد أن نـعـرف الـقـانـون فـإنـنـا نـفـهـم الـعـلـة وكـيـفـيـة تـأثـريـهـا فـي الـمـعـلـول، فـتـصــبـح الـظــاهـرة واضــحـة فـي أذهــانـنـا ،إنـهـا مـعـرفـة وضـعـيـة ،موضوعية ، تنبؤيه ،كمية، ممارستها لا تفـسـر الـحـوادث الـطـبـيـعـيـة بـنـسـبـهـا إلـى عـلـل غـيـبـيـّة كـمـا كـان سـائـدا فـي الـقـديـم. اذ تسـتـخدم الـتـعـبـيـر الـرّيـاضـي، لمـا لـلـرّيـاضـيـات مـن قـدرة عـلـى الـضـبـط والـدّقـة ،فهي تـطـلـعنا عـلـى الـحـوادث قـبـل وقـوعـهـا. حيت الـتـنـبـؤ يـخـوّل لنا إعـداد الـعـدة لـلـمـسـتـقـبـل ،كما ان استعمالها ينمي القدرة على استخدام منهج التفكير العلمي في العلوم بصفة عامة . وخاصة في علم الاجتماع كأحد العلوم الانسانية التي تهمنا في موضوعنا فهو مبني اساسا عليها اد يعني بدراسة التفاعلات و قواعد والعمليات الاجتماعية التي تربط وتفصل الناس ليسوا فقط كأفراد، لكن كأعضاء جمعيات ومجموعات ومؤسسات. الا ان تراكم المعرفة في هذا العلم ادى بالضرورة الى ولادة التقسيم الميداني للخروج بخلاصات معرفية تتجاوز ما هو متعارف عليه فقد تشكل ما يمسى بعلم الاجتماع السياسي كميدان من ميادينه حيت يحاول تطوير نظرياته ومناهجه ليصبح أكثر قدرة على التعامل مع مجتمعات ذات أوضاع متباينة، ومداناة الظواهر السياسية انطلاقا من الواقع الاجتماعي. هذا الربط بين السياسي والاجتماعي والذي هو خاصية علم الاجتماع السياسي، يجعل هذا العلم علما مزعجا يلزم بربط الظاهرة السياسية إيجابا أم سلبا بالمجتمع المدني أو الاحزاب السياسية أو أصحاب المصالح الاقتصادية وغيرهما.
تعريف: الحزب السياسي تنظيم يتكون من مجموعة افراد لهم قواسم مشتركة على مستوى الافكار و الاراء السياسية و القناعات الاديولوجية وهو يتطلع نحو الوصول الى مراكز اتخاد القرار داخل الدولة و دلك بهدف تحقيق و تطبيق برنامج سياسي .و على هدا الاساس يقوم بوظائف التاطير و التكوين و لاعلام و الوساطة و الادماج في علاقاته مع اعضائه وفي علاقاته مع افراد المجتمع من جهة .و دلك لتحقيق المشاركة الواسعة في الحياة السياسية و حضور للحزب قوي في صنع القرارات المتعلقة بتدبير الشان العام.
عناصره:
*له قيادة و بنيات تسير علاقاته مع المجتمع و الدولة.
*له برنامج سياسي يتضمن اهداف يتطلع لتحيقيها عند الوصول الى السلطة.
*يرتكز على بعد سياسي و اديولوجي يحدد هويته و مكانتهكما يحدد مستوى تاتره داخل المشهد الحزبي .
*له و ظائف محددة تتمركز حول التاطير السياسي لاعضائه و افراد المجتمع
وظائف الحزب السياسي:
* التاطيرية:تاطير و اعداد الناخبين و المرشحتين من خلال الانتخابات.
* الاعلامية:يمرر من خلالها افكاره ووظائفه.حيت يتصل بالجماهير قصد تزيدهم بالمعلومات السياسية.كما يوسع الثقافة السياسية لدى المواطنين و يعمل على توضيح المشاكل المختلفة التي يعيشها المجتمع و الدولة.و يقيم حلولا.
* التكوينية:هو مدرسة لتكوين ثقافة متماشية و اهداف الحزب.حيت تساهم في اعداد اطره اتحمل المسوولية داخل الادارة العمومية و المجالس المنتخبة.
* الوساطة:من اجل توسيعقنوات التواصل بين الدولة و المجتمع.حيت يعمل على :التعبير عن مصالح افراد المجتمع./يعبر عن الارادة السياسية/يقرب المجتمع و الدولة من وجهة النظر/يقدم الحللول الممكنة لحل المشاكل الاج
اصناف الاحزاب: تصنيف الفرنسي موريس ديفرجيه
* احزاب الاطر:تتكون من فئات اج متميزة بكانتها الاقت ااج...مفتوحة امام الطبقة الاستقراطية و النخبة .ترتكز على الجانب النوعي و ليس الكمي على مستوى الانخراط.
* احزاب الجماهير:ارتبط بطهور الاحزاب الاشتراكية اواخر ق 19و بداية ق 20،يعتمد طابعها الجماهري على عاملين : ع1/الاعتبارات المالية:البحت عن واجب الانخراط لتغطية النفقات الحزبخلال الانتخابات.ع2/الاعتبارات البيولوجية حيت تستقطب اكبر عدد من الطبقة الشغيلة.
الانظمة الحزبية:
*** 1 /نظام الحزب الواحد:يرتبط بالامظمة الديكتاتورية الشمولية الذي لا يسمح بالتعددية الحزبية.
***2 / الثنائية الحزبية:نظام معروف في الانظمة الانكلوسكسونية حيت حزبين قويين متنافسين على السلطة،الشئ الدي يشجع اجراء عملية التناوب على الحكم. يتميز بانه يساعد على الاستقرار الحكومي بالضافة الى تحول الحزب غير الفائز الى معارضة.
***3 /نظام التعددية:وجود اكثر من حزبينتتنافس بينها دون حصول اي واحد على اغلبية نيابيةدائمة و مطلقة.تخول لها الانفراد بالسلطة و لاستمرارية فيها بشكل منفرد.فيه نلاحظ دخول الاحزاب في تكتلات بحسب طبيعة الظرفية التاريخية و بحسب طبيعة المصالح و الاهداف.
مؤسسات المجتمع المدني:جمعيات /نشطاء في مجال حقوق الانسان.
تعريف:جملة من الموسسات السيا الاق الاج...و الثقا...تعمل في ميادينها المختلفة في استقلال نسبي عن سلطة الدولة .من اجل تحقيق اغراض متعددة سياسية نقابية اج...فالمكون الاساس لمؤسساته هي:الاحزاب السياسية/النقابات العمالية/الاتحادات المهنية/الجمعيات...
اسس المجتمع المدني:
*الطوعية:انتظام الفرد ارادي حر بعيد عن اشكال الانتماء العرقي
*المؤسساتية:قوانين راسخة.و انماط للسلوك الدي يتم الاعتراف به.تنظيمات تتمتع بالشرعية لتلبية حاجيات الناس.تغيرها مرتبط بالبنية الاجتماعية وتشمل جل مجالات الحياة الانسانية.
*الدور:الدور الذي تقوم به المؤسسات في حماية مصالح اعضائهاسواء مع مؤسسات اخرى او مع الدولة في ايطار قيم الاحترام و التسامح و ..
*اعتبارية:اعتبار الم المدني جزاء من منظومة مفاهمية اوسع تشمل المواطنة و حقوف الانسانو المشاركة السياسيةو خلق ثقافة سيادة القانون.واعتباره قوة و دفاع عن النفس كما قال ابن خلدون (فلابد من اجتماع الكتير من ابناء جنسه ليحصل القوت له و لهم.فيحصل التعاون قدر الكفاية من الحاجة......وكدلك يحتاج كل و احد منهم ايضا في الدفاع عن نفسه الى الاستعانة بابناء جنسه).
سمات المجتمع المدني و قيمه:
*مجتمع مستقلعن الدولة.يتميز بالتنظيم التلقائيو روح المبادرة الفردية و الجماعية.و العمل التطوعي من اجل خدمة المصالح العامة.
*مجنمع التضامن و التسامح و الاعتراف بالاخر:مجتمع الابداع حيت العلاقات افقية ليست عمودية كثلها مثل العلاقة بين السلطة و المواطن.
*نقيض المجتمع الشمولي الاستبدادي .و القبلي *قواى المجتمع المدني دات علاقة بالعمل السياسي :رسلتها هي تجدير الوعي المدني و غرس روح العمل السياسي و الاهتمام بالشان العام تتزعمها القوى القوى الواعية.حيت تعمد الىفضد كل التجاوزات الانفرادية الاستبداية الاحتكارية عبر و سائل الاعلام غير الملجمة..مشاركة الناس فيالسياسية تعد بمثابة التكامل المطلق الذي يودي رسالاته المبدئية التي ينشدها المجتمع المدني. فا قيمة و لا تاثير له بدون رؤية سياسية مجتمعيةدات ابعاد مستقبلية.
*المجتمع المدني ضرورة ملحة امامة كل احتكار للسلطةو لانفراد بصنع القرار.
الايطار التاريخي النشاءة و التطور
بدا المفهوم يظهر مند الكتابات الفلسفية الاولى في ق 18 و عند كبار فلاسفة ق 17 في اوربا اذ يشير في البداية الى بروز تحول جديد على مستوى التصورات السياسية و ادراك و ظيفة الدولة و معناها.الشئ الذي افرز ولادة مجموعة من الصراعات السياسية الايديولوجية التي ساهمت بدورها في تشكل قوى مختلفة :قوة قديمة (النبلاء و كبار ملاكي الارض...)قوة سلطة(الملوك)القوة الدينية(البابا و كبار رجال الكنيسة).و من جهة اخر انبتاق قوة اجتماعية و اقتصادية (الناس و الطبقة البورجوازية)هده القوة كانت تستمد القوتها من التجارة و اساسا التي تتجاوز العالم الاوربي لتمتد الى اقصى القارة الافريقية.
هذا التقابل بين القوة التقليدية و القوة الصاعدة او الجديدة ادى الى حدوت صراع بين نظام وجودي اجتماعي اقتصادي سياسي قديم و وما نقول عنه بالنظام الجديد ،اذ كانت التيجة تضعيف النظام التقليدي و استسلامه للهزيمة التي الحقها به النظام الجديد .هذا الاخير كان ميلاده مواكبا لميلاد المجتمع المدني
مرحلة عصر الانوار : استعان مفكروا عصر الانوار بمفهوم المجتمع المدني للفصل بين فضل مجتمع تيجاري اقتصادي باعتباره يمتل النواة الاولى لتطور الراسمالية و الفضاء الراسمالي المقنن الدي يوجد تحت سبيطرة عصر الاقطاع.
* "هيغل" مثلا نلاحظ أن هذا المفهوم على أساس التمايز بين الدولة، والتي يعتبرها تعبيرا عن سمو الفرد إلى الكونية، وبين المجتمع المتجسد في مجموعة من المؤسسات ككيان متفرد، ويخلص "
* "أنطونيو غرامشي" فقد صاغ المفهوم بشكل جعل معه الدولة في موقع صراع مع المجتمع المدني، إذ أن هذا الأخير كسلطة منظمة داخل المجتمع وخارجة عن تأثير الدولة، يدفع هذه الأخيرة إلى إخضاع هيئات المجتمع المدني وتوجيهها حسب إرادتها.ففي نظه يتموقع بين القاعدة الاقتصادية و بين قوة الدولة بقوانينها و جهازها القمعي.
علاقة المجتمع المدني بالدولة:
ان تراجع دور الدولة في الميادين الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، أصبحت عدة مؤسسات وهيئات دولية تساعد المنظمات غير الحكومية لتقوم بأنشطة تكمل دور الدولة، مما شجع على تزايد المبادرات الجماعية لتكوين تنظيمات وجمعيات ذات أهداف متنوعة، وعرفت البلاد العربية ودول العالم الثالث عموما في العقود الأخيرة حركية ملحوظة في تقوية وتوسيع النسيج الجمعوي الذي يستقطب الأفراد للانخراط في أعمال وأنشطة جماعية منظمة، تقوم في الأساس على التطوع في مجالات اقتصادية واجتماعية ودينية وثقافية وبيئية ورياضية...لتحقيق أهداف مجتمعية، باستقلال عن الدولة، وفي إطار القوانين المتعلقة بالجمعيات والهيئات المدنية، وتعرف هذه الجمعيات بالمجتمع المدني،
ان الدولة التي تمتل الوجه الاخر في علاقتها بالمجتمع المدني هي دولة الليبرالية (الديمقراطية)التي يستطيع م.م الجامها حين تحاول الخروج عن مسار دولة القانون و تنكر قيم الم.م .هدا الاخير ليس بالضرورة نقيض للدولة لكن السوال المطروح هو ماصيغة هذه الدول
أن المجتمع المدني يرى النور بتوفر الحرية، أما نموه وتحقيقه لأهدافه فيبقى مرتبطا بطبيعة المحيط الذي يوجد فيه، بأبعاده السياسية والاجتماعية والثقافية، وكلما كانت العلاقات التي تسود المجتمع مرتكزة على القواعد الديمقراطية المؤسساتية، ومتشبعة بقيم التعدد والاختلاف، وروح المواطنة، والتنافس في خدمة المصلحة العامة، وحرية الاجتهاد، والمراقبة والمساءلة والنقد، فإن توفر هذه القواعد والقيم يفتح الفضاء الطبيعي لنمو المجتمع المدني وتطوره. كلما ساد المناخ الديمقراطي في الحياة السياسية، وانتشرت الثقافة الديمقراطية، وترسخت قيمها في المجتمع، كلما ساعد ذلك على نمو وتطور المجتمع المدني، واتساع مجالات تدخله، وازدياد فعاليته في تحقيق أهدافه المجتمعية؛ ويمكن القول باختصار أن الحرية هي التي تساعد المجتمع المدني كي يرى النور، والديمقراطية هي الفضاء الطبيعي الذي يتيح له أن يعيش وينمو ويتطوريرى * "جون لوك" "التعاقد الاجتماعي"،يرى بأن المجتمع المدني لا يختلف عن الدولة، بل عن المجتمع السياسي. ويشرح ذلك بكون أن المجتمع المدني هو"مجتمع المدينة" الذي بالنسبة إليه مجتمع التحضر، هذا الأخير الذي لايمكن أن يوجد إلا عندما يسمو القانون في العلاقات بين أفراده، ومن تم فالمجتمع المدني يشترك مع الدولة في خاصية هامة، هي فرض القانون كمعيار وكمرجعية لتنظيم العلاقات الاجتماعية، ذلك القانون الذي يمثل ضمانة للحرية. وهنا يبرز الاختلاف بين المجتمع المدني والمجتمع السياسي، باعتبار أن هذا الأخير ينظم السلطة، ما يعني أنه يشكل سدا أمام الحرية.. اما ادا كانت دولة قامعة فان قوى م.م تتحول بالضرورة الى قوى معارضة.ففي الدول الديمقراطية يوجد فرق شاسع بين الدولة و السلطة.فالدولة باقية و النظم السياسية تتهاوى و تتغير.و كمثال حي ما تمت ملاحظته في الدول الاوروبية حيت رفض جناح المحافظين التحالف مع حركةاليمين المتطرف الفرنسي في الانتخابات الاشتراكية ضد اعدئهم الاشتراكين لان دلك يمس بالدولة و بمستقبل المجتمع.فالدولة بمؤسساتها تبقى فوق كل اعتبار و فوق كل الحسابات السياسية.
ويبدو لي بأنه لا يجب تعريف المجتمع المدني بوضعه في علاقة صراع لا مع الدولة ولا مع المجتمع السياسي، فهما لا يقفان موقف الخصم اللدود أمام المجتمع المدني، إذ أن هذا الأخير جاء تتويجا لمرحلة من مراحل تطور الدولة، وكانت ولادته من رحم المجتمع السياسي.
فرغم إمكانياته المتزايدة فإنه لا يمكن للمجتمع المدني سد فراغ العمل السياسي، كما أنه سيظل في حاجة دائمة إلى الدولة لدعمه وضمان سلامته وأمنه، وكذلك لتمنع أي تجاوز قد يحدث نتيجة أي شطط غير شرعي و يمي بالأمن العام.
فالعلاقة التي تجمع الثلاثة برأيي تقويمية وتكاملية، إذ لا وجود لمجتمع مدني إلا في ظل دولة قوية قائمة على مؤسسات دستورية وعلى سمو القانون، بحيث تمنع شطط المجتمع المدني على حساب المجتمع المدني، والعكس بالعكس.
كما أنه لا وجود لدولة قوية دون مواطنين يسندونها ويدعمون سياساتها، إذ أنه بمستطاع المواطنين إذا ما تكونوا في لحمة منتظمة في إطار منظمات مدنية أن يبرزوا كقوة اقتراحية للدولة، كما أن تأثيرهم في الرأي العام سيدفع المجتمع السياسي إلى الأخذ بعين الاعتبار البرامج والمواقف والمطالب التي يدافع عنها المجتمع المدني
اهم المراحل التي مر بها التفكير السياسي عبر التاريخ الى اليوم لم تخرج عن القواعد و الحدود المثالية التي و ضعها مفكروا الاغريق .ففي المرحلة الرمانية اتسم الفكر السياسي باقتصاره على الابعد القانونية والشكلية في ايطار ادارة امبراطورية و كانت مساهمتهم محدودة .
المرحلة المسيحية:حيت هيمن الطابع البابوي الذي يعتمد اساسا علىنظرة لاهوتية مغرق في التواكل و السلبية و اعطاء تبريرات عن الاستبداد الممارس من طرف الحاكم على الشعب..
مرحلة ماكيافيللي:حيت تم نهج السياسة الواقعية و عزل توظيف الاخلاق لخدمة مصالح الحاكم .كما ظهر في تلك الاونة الفكر البرغماتي الذي ينهج سياسية الغاية تبرر الوسيلة.
الفكر التنويري الاوروبي:مع هوبس .منتينسكيو.جون جاك روسو.جون لوك...حيت ظهر ما يسمى بالعقد الاجتماعي و الاعتراف بان العملية السياسية عملية تطوعية اختياريةبن الحاكم و الشعب .و الحقوق ملك هذا الاخير .
الحركة السلوكية :وهي التي سادت في الجتمع الامريكي و باقي بلدن العالم على اساس ان السياسة سلوك انساني يجب التعامل معه بنفس الطرق السلوكية.و ان المهم هو الدور الذي يلعبه الافراد داخل النظام السياسي و خارجه.
مناهج و طرق التحليل السياسي:
1/التحليل المؤسساتي القانوني:يرتكز على دراسةالمؤسسات السياسية من حيت هياكلها و طريقة عملها فهو شكلي ظاهري.لكن يظل في غاية الاهمية لانهيساعد على فهم اسس و مرتكزات الظاهرة السياسية .فمحاولة فهم قرار سياسي يستلزم فهم الؤسسة صانع القرار او المشاركة في صنعه.كمايساعدنا على معرفة موقع المقرر في ايطار البنية القانونية.
2/منهج النخبة:يرتكز على دراسة الافراد الحكام مباشرة. من خلال دراسة خلفياتهم اصولهم و ظائفهمو انتمائاتهم الايديولوجية و العرقية...لكنه ليس كافي في دراسة الظاهرة السياسية بالرغم من ان النخبة اهم مكونات العملية السياسية (الاداة او الوسيط الذي من خلالهتتم ترجمة كل الضغوطات و المصالح الى سياسات و قرارات.
3/منهج تحليل الجماعات:
يعتبر العملية السياسية نتيجة لصراع بين جماعات متنافسة.قد تكون هذه الجماعات عبارة عن احزاب .نقابات اتحادات.جماعات عرقية...فهو قديم الا انه صالح لفهم بعض المجتمعات المعاصرة كالمجتمع الامريكي .فبالرغم من وجود احزاب و مؤسسات و انتخابات الا ان الواقع السياسي يقول ان امريكا تسير من طرف جماعات منظمة هي التي تحدد السياسة العامة للبلاد:تتحكم في المرشحيت=التمويل فيسلوك السياسين=الاعلام..
4/منهج النظم:النظام السياسي له نائج من بعد مداخلاته،
.
تعريف: الحزب السياسي تنظيم يتكون من مجموعة افراد لهم قواسم مشتركة على مستوى الافكار و الاراء السياسية و القناعات الاديولوجية وهو يتطلع نحو الوصول الى مراكز اتخاد القرار داخل الدولة و دلك بهدف تحقيق و تطبيق برنامج سياسي .و على هدا الاساس يقوم بوظائف التاطير و التكوين و لاعلام و الوساطة و الادماج في علاقاته مع اعضائه وفي علاقاته مع افراد المجتمع من جهة .و دلك لتحقيق المشاركة الواسعة في الحياة السياسية و حضور للحزب قوي في صنع القرارات المتعلقة بتدبير الشان العام.
عناصره:
*له قيادة و بنيات تسير علاقاته مع المجتمع و الدولة.
*له برنامج سياسي يتضمن اهداف يتطلع لتحيقيها عند الوصول الى السلطة.
*يرتكز على بعد سياسي و اديولوجي يحدد هويته و مكانتهكما يحدد مستوى تاتره داخل المشهد الحزبي .
*له و ظائف محددة تتمركز حول التاطير السياسي لاعضائه و افراد المجتمع
وظائف الحزب السياسي:
* التاطيرية:تاطير و اعداد الناخبين و المرشحتين من خلال الانتخابات.
* الاعلامية:يمرر من خلالها افكاره ووظائفه.حيت يتصل بالجماهير قصد تزيدهم بالمعلومات السياسية.كما يوسع الثقافة السياسية لدى المواطنين و يعمل على توضيح المشاكل المختلفة التي يعيشها المجتمع و الدولة.و يقيم حلولا.
* التكوينية:هو مدرسة لتكوين ثقافة متماشية و اهداف الحزب.حيت تساهم في اعداد اطره اتحمل المسوولية داخل الادارة العمومية و المجالس المنتخبة.
* الوساطة:من اجل توسيعقنوات التواصل بين الدولة و المجتمع.حيت يعمل على :التعبير عن مصالح افراد المجتمع./يعبر عن الارادة السياسية/يقرب المجتمع و الدولة من وجهة النظر/يقدم الحللول الممكنة لحل المشاكل الاج
اصناف الاحزاب: تصنيف الفرنسي موريس ديفرجيه
* احزاب الاطر:تتكون من فئات اج متميزة بكانتها الاقت ااج...مفتوحة امام الطبقة الاستقراطية و النخبة .ترتكز على الجانب النوعي و ليس الكمي على مستوى الانخراط.
* احزاب الجماهير:ارتبط بطهور الاحزاب الاشتراكية اواخر ق 19و بداية ق 20،يعتمد طابعها الجماهري على عاملين : ع1/الاعتبارات المالية:البحت عن واجب الانخراط لتغطية النفقات الحزبخلال الانتخابات.ع2/الاعتبارات البيولوجية حيت تستقطب اكبر عدد من الطبقة الشغيلة.
الانظمة الحزبية:
*** 1 /نظام الحزب الواحد:يرتبط بالامظمة الديكتاتورية الشمولية الذي لا يسمح بالتعددية الحزبية.
***2 / الثنائية الحزبية:نظام معروف في الانظمة الانكلوسكسونية حيت حزبين قويين متنافسين على السلطة،الشئ الدي يشجع اجراء عملية التناوب على الحكم. يتميز بانه يساعد على الاستقرار الحكومي بالضافة الى تحول الحزب غير الفائز الى معارضة.
***3 /نظام التعددية:وجود اكثر من حزبينتتنافس بينها دون حصول اي واحد على اغلبية نيابيةدائمة و مطلقة.تخول لها الانفراد بالسلطة و لاستمرارية فيها بشكل منفرد.فيه نلاحظ دخول الاحزاب في تكتلات بحسب طبيعة الظرفية التاريخية و بحسب طبيعة المصالح و الاهداف.
مؤسسات المجتمع المدني:جمعيات /نشطاء في مجال حقوق الانسان.
تعريف:جملة من الموسسات السيا الاق الاج...و الثقا...تعمل في ميادينها المختلفة في استقلال نسبي عن سلطة الدولة .من اجل تحقيق اغراض متعددة سياسية نقابية اج...فالمكون الاساس لمؤسساته هي:الاحزاب السياسية/النقابات العمالية/الاتحادات المهنية/الجمعيات...
اسس المجتمع المدني:
*الطوعية:انتظام الفرد ارادي حر بعيد عن اشكال الانتماء العرقي
*المؤسساتية:قوانين راسخة.و انماط للسلوك الدي يتم الاعتراف به.تنظيمات تتمتع بالشرعية لتلبية حاجيات الناس.تغيرها مرتبط بالبنية الاجتماعية وتشمل جل مجالات الحياة الانسانية.
*الدور:الدور الذي تقوم به المؤسسات في حماية مصالح اعضائهاسواء مع مؤسسات اخرى او مع الدولة في ايطار قيم الاحترام و التسامح و ..
*اعتبارية:اعتبار الم المدني جزاء من منظومة مفاهمية اوسع تشمل المواطنة و حقوف الانسانو المشاركة السياسيةو خلق ثقافة سيادة القانون.واعتباره قوة و دفاع عن النفس كما قال ابن خلدون (فلابد من اجتماع الكتير من ابناء جنسه ليحصل القوت له و لهم.فيحصل التعاون قدر الكفاية من الحاجة......وكدلك يحتاج كل و احد منهم ايضا في الدفاع عن نفسه الى الاستعانة بابناء جنسه).
سمات المجتمع المدني و قيمه:
*مجتمع مستقلعن الدولة.يتميز بالتنظيم التلقائيو روح المبادرة الفردية و الجماعية.و العمل التطوعي من اجل خدمة المصالح العامة.
*مجنمع التضامن و التسامح و الاعتراف بالاخر:مجتمع الابداع حيت العلاقات افقية ليست عمودية كثلها مثل العلاقة بين السلطة و المواطن.
*نقيض المجتمع الشمولي الاستبدادي .و القبلي *قواى المجتمع المدني دات علاقة بالعمل السياسي :رسلتها هي تجدير الوعي المدني و غرس روح العمل السياسي و الاهتمام بالشان العام تتزعمها القوى القوى الواعية.حيت تعمد الىفضد كل التجاوزات الانفرادية الاستبداية الاحتكارية عبر و سائل الاعلام غير الملجمة..مشاركة الناس فيالسياسية تعد بمثابة التكامل المطلق الذي يودي رسالاته المبدئية التي ينشدها المجتمع المدني. فا قيمة و لا تاثير له بدون رؤية سياسية مجتمعيةدات ابعاد مستقبلية.
*المجتمع المدني ضرورة ملحة امامة كل احتكار للسلطةو لانفراد بصنع القرار.
الايطار التاريخي النشاءة و التطور
بدا المفهوم يظهر مند الكتابات الفلسفية الاولى في ق 18 و عند كبار فلاسفة ق 17 في اوربا اذ يشير في البداية الى بروز تحول جديد على مستوى التصورات السياسية و ادراك و ظيفة الدولة و معناها.الشئ الذي افرز ولادة مجموعة من الصراعات السياسية الايديولوجية التي ساهمت بدورها في تشكل قوى مختلفة :قوة قديمة (النبلاء و كبار ملاكي الارض...)قوة سلطة(الملوك)القوة الدينية(البابا و كبار رجال الكنيسة).و من جهة اخر انبتاق قوة اجتماعية و اقتصادية (الناس و الطبقة البورجوازية)هده القوة كانت تستمد القوتها من التجارة و اساسا التي تتجاوز العالم الاوربي لتمتد الى اقصى القارة الافريقية.
هذا التقابل بين القوة التقليدية و القوة الصاعدة او الجديدة ادى الى حدوت صراع بين نظام وجودي اجتماعي اقتصادي سياسي قديم و وما نقول عنه بالنظام الجديد ،اذ كانت التيجة تضعيف النظام التقليدي و استسلامه للهزيمة التي الحقها به النظام الجديد .هذا الاخير كان ميلاده مواكبا لميلاد المجتمع المدني
مرحلة عصر الانوار : استعان مفكروا عصر الانوار بمفهوم المجتمع المدني للفصل بين فضل مجتمع تيجاري اقتصادي باعتباره يمتل النواة الاولى لتطور الراسمالية و الفضاء الراسمالي المقنن الدي يوجد تحت سبيطرة عصر الاقطاع.
* "هيغل" مثلا نلاحظ أن هذا المفهوم على أساس التمايز بين الدولة، والتي يعتبرها تعبيرا عن سمو الفرد إلى الكونية، وبين المجتمع المتجسد في مجموعة من المؤسسات ككيان متفرد، ويخلص "
* "أنطونيو غرامشي" فقد صاغ المفهوم بشكل جعل معه الدولة في موقع صراع مع المجتمع المدني، إذ أن هذا الأخير كسلطة منظمة داخل المجتمع وخارجة عن تأثير الدولة، يدفع هذه الأخيرة إلى إخضاع هيئات المجتمع المدني وتوجيهها حسب إرادتها.ففي نظه يتموقع بين القاعدة الاقتصادية و بين قوة الدولة بقوانينها و جهازها القمعي.
علاقة المجتمع المدني بالدولة:
ان تراجع دور الدولة في الميادين الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، أصبحت عدة مؤسسات وهيئات دولية تساعد المنظمات غير الحكومية لتقوم بأنشطة تكمل دور الدولة، مما شجع على تزايد المبادرات الجماعية لتكوين تنظيمات وجمعيات ذات أهداف متنوعة، وعرفت البلاد العربية ودول العالم الثالث عموما في العقود الأخيرة حركية ملحوظة في تقوية وتوسيع النسيج الجمعوي الذي يستقطب الأفراد للانخراط في أعمال وأنشطة جماعية منظمة، تقوم في الأساس على التطوع في مجالات اقتصادية واجتماعية ودينية وثقافية وبيئية ورياضية...لتحقيق أهداف مجتمعية، باستقلال عن الدولة، وفي إطار القوانين المتعلقة بالجمعيات والهيئات المدنية، وتعرف هذه الجمعيات بالمجتمع المدني،
ان الدولة التي تمتل الوجه الاخر في علاقتها بالمجتمع المدني هي دولة الليبرالية (الديمقراطية)التي يستطيع م.م الجامها حين تحاول الخروج عن مسار دولة القانون و تنكر قيم الم.م .هدا الاخير ليس بالضرورة نقيض للدولة لكن السوال المطروح هو ماصيغة هذه الدول
أن المجتمع المدني يرى النور بتوفر الحرية، أما نموه وتحقيقه لأهدافه فيبقى مرتبطا بطبيعة المحيط الذي يوجد فيه، بأبعاده السياسية والاجتماعية والثقافية، وكلما كانت العلاقات التي تسود المجتمع مرتكزة على القواعد الديمقراطية المؤسساتية، ومتشبعة بقيم التعدد والاختلاف، وروح المواطنة، والتنافس في خدمة المصلحة العامة، وحرية الاجتهاد، والمراقبة والمساءلة والنقد، فإن توفر هذه القواعد والقيم يفتح الفضاء الطبيعي لنمو المجتمع المدني وتطوره. كلما ساد المناخ الديمقراطي في الحياة السياسية، وانتشرت الثقافة الديمقراطية، وترسخت قيمها في المجتمع، كلما ساعد ذلك على نمو وتطور المجتمع المدني، واتساع مجالات تدخله، وازدياد فعاليته في تحقيق أهدافه المجتمعية؛ ويمكن القول باختصار أن الحرية هي التي تساعد المجتمع المدني كي يرى النور، والديمقراطية هي الفضاء الطبيعي الذي يتيح له أن يعيش وينمو ويتطوريرى * "جون لوك" "التعاقد الاجتماعي"،يرى بأن المجتمع المدني لا يختلف عن الدولة، بل عن المجتمع السياسي. ويشرح ذلك بكون أن المجتمع المدني هو"مجتمع المدينة" الذي بالنسبة إليه مجتمع التحضر، هذا الأخير الذي لايمكن أن يوجد إلا عندما يسمو القانون في العلاقات بين أفراده، ومن تم فالمجتمع المدني يشترك مع الدولة في خاصية هامة، هي فرض القانون كمعيار وكمرجعية لتنظيم العلاقات الاجتماعية، ذلك القانون الذي يمثل ضمانة للحرية. وهنا يبرز الاختلاف بين المجتمع المدني والمجتمع السياسي، باعتبار أن هذا الأخير ينظم السلطة، ما يعني أنه يشكل سدا أمام الحرية.. اما ادا كانت دولة قامعة فان قوى م.م تتحول بالضرورة الى قوى معارضة.ففي الدول الديمقراطية يوجد فرق شاسع بين الدولة و السلطة.فالدولة باقية و النظم السياسية تتهاوى و تتغير.و كمثال حي ما تمت ملاحظته في الدول الاوروبية حيت رفض جناح المحافظين التحالف مع حركةاليمين المتطرف الفرنسي في الانتخابات الاشتراكية ضد اعدئهم الاشتراكين لان دلك يمس بالدولة و بمستقبل المجتمع.فالدولة بمؤسساتها تبقى فوق كل اعتبار و فوق كل الحسابات السياسية.
ويبدو لي بأنه لا يجب تعريف المجتمع المدني بوضعه في علاقة صراع لا مع الدولة ولا مع المجتمع السياسي، فهما لا يقفان موقف الخصم اللدود أمام المجتمع المدني، إذ أن هذا الأخير جاء تتويجا لمرحلة من مراحل تطور الدولة، وكانت ولادته من رحم المجتمع السياسي.
فرغم إمكانياته المتزايدة فإنه لا يمكن للمجتمع المدني سد فراغ العمل السياسي، كما أنه سيظل في حاجة دائمة إلى الدولة لدعمه وضمان سلامته وأمنه، وكذلك لتمنع أي تجاوز قد يحدث نتيجة أي شطط غير شرعي و يمي بالأمن العام.
فالعلاقة التي تجمع الثلاثة برأيي تقويمية وتكاملية، إذ لا وجود لمجتمع مدني إلا في ظل دولة قوية قائمة على مؤسسات دستورية وعلى سمو القانون، بحيث تمنع شطط المجتمع المدني على حساب المجتمع المدني، والعكس بالعكس.
كما أنه لا وجود لدولة قوية دون مواطنين يسندونها ويدعمون سياساتها، إذ أنه بمستطاع المواطنين إذا ما تكونوا في لحمة منتظمة في إطار منظمات مدنية أن يبرزوا كقوة اقتراحية للدولة، كما أن تأثيرهم في الرأي العام سيدفع المجتمع السياسي إلى الأخذ بعين الاعتبار البرامج والمواقف والمطالب التي يدافع عنها المجتمع المدني
اهم المراحل التي مر بها التفكير السياسي عبر التاريخ الى اليوم لم تخرج عن القواعد و الحدود المثالية التي و ضعها مفكروا الاغريق .ففي المرحلة الرمانية اتسم الفكر السياسي باقتصاره على الابعد القانونية والشكلية في ايطار ادارة امبراطورية و كانت مساهمتهم محدودة .
المرحلة المسيحية:حيت هيمن الطابع البابوي الذي يعتمد اساسا علىنظرة لاهوتية مغرق في التواكل و السلبية و اعطاء تبريرات عن الاستبداد الممارس من طرف الحاكم على الشعب..
مرحلة ماكيافيللي:حيت تم نهج السياسة الواقعية و عزل توظيف الاخلاق لخدمة مصالح الحاكم .كما ظهر في تلك الاونة الفكر البرغماتي الذي ينهج سياسية الغاية تبرر الوسيلة.
الفكر التنويري الاوروبي:مع هوبس .منتينسكيو.جون جاك روسو.جون لوك...حيت ظهر ما يسمى بالعقد الاجتماعي و الاعتراف بان العملية السياسية عملية تطوعية اختياريةبن الحاكم و الشعب .و الحقوق ملك هذا الاخير .
الحركة السلوكية :وهي التي سادت في الجتمع الامريكي و باقي بلدن العالم على اساس ان السياسة سلوك انساني يجب التعامل معه بنفس الطرق السلوكية.و ان المهم هو الدور الذي يلعبه الافراد داخل النظام السياسي و خارجه.
مناهج و طرق التحليل السياسي:
1/التحليل المؤسساتي القانوني:يرتكز على دراسةالمؤسسات السياسية من حيت هياكلها و طريقة عملها فهو شكلي ظاهري.لكن يظل في غاية الاهمية لانهيساعد على فهم اسس و مرتكزات الظاهرة السياسية .فمحاولة فهم قرار سياسي يستلزم فهم الؤسسة صانع القرار او المشاركة في صنعه.كمايساعدنا على معرفة موقع المقرر في ايطار البنية القانونية.
2/منهج النخبة:يرتكز على دراسة الافراد الحكام مباشرة. من خلال دراسة خلفياتهم اصولهم و ظائفهمو انتمائاتهم الايديولوجية و العرقية...لكنه ليس كافي في دراسة الظاهرة السياسية بالرغم من ان النخبة اهم مكونات العملية السياسية (الاداة او الوسيط الذي من خلالهتتم ترجمة كل الضغوطات و المصالح الى سياسات و قرارات.
3/منهج تحليل الجماعات:
يعتبر العملية السياسية نتيجة لصراع بين جماعات متنافسة.قد تكون هذه الجماعات عبارة عن احزاب .نقابات اتحادات.جماعات عرقية...فهو قديم الا انه صالح لفهم بعض المجتمعات المعاصرة كالمجتمع الامريكي .فبالرغم من وجود احزاب و مؤسسات و انتخابات الا ان الواقع السياسي يقول ان امريكا تسير من طرف جماعات منظمة هي التي تحدد السياسة العامة للبلاد:تتحكم في المرشحيت=التمويل فيسلوك السياسين=الاعلام..
4/منهج النظم:النظام السياسي له نائج من بعد مداخلاته،
.
hmidoo33- سوسيولوجي جديد
- عدد المساهمات : 17
تاريخ الميلاد : 07/06/1982
تاريخ التسجيل : 12/06/2012
العمر : 42
رد: المؤسسات السياسية
دمت وفيا للمنتدى
الحسين ابوهوش- مدير المنتدى:الحسين ابوهوش
- عدد المساهمات : 494
تاريخ الميلاد : 01/01/1977
تاريخ التسجيل : 25/10/2010
العمر : 47
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يناير 31, 2021 2:44 pm من طرف YOUCEF
» سيغموند فرويد الشخصية السوية والشخصية الغير سوية
السبت سبتمبر 14, 2019 9:16 am من طرف امال
» بحث حول دراسات المؤسسة في علم الاجتماع
الثلاثاء ديسمبر 04, 2018 1:35 pm من طرف بيسان
» مكتبة علم الإجتماع الإلكترونية
الخميس أبريل 23, 2015 7:53 pm من طرف ahlam yamani
» سوسيولوجيا العالم العربي.. مواقف وفرضيات
الأحد مارس 08, 2015 9:13 am من طرف sami youssef
» نظرية بياجي في النمو أو نظرية النمو المعرفي
الأحد فبراير 22, 2015 2:31 am من طرف صباح
» معجم و مصطلحات علم الاجتماع
السبت فبراير 21, 2015 7:36 am من طرف holo
» النظريات السوسيولوجية
الخميس فبراير 19, 2015 8:05 am من طرف صباح
» مفهوم المدينة عند ماكس فيبر
الإثنين يناير 26, 2015 2:13 pm من طرف ♔ c breezy ♔